#htmlcaption1
لمشاهدة العدد السابق

تصريحات وفعاليات مؤتمر إيجيبس الدولي

                       
             تصريحات وفعاليات مؤتمر إيجيبس الدولي 




صحيفة أخبار البترول - 15-16 فبراير 2017





الرئيس التنفيذى لشركة إينى :
بدء حفر بئر استكشافية جديدة بحقل ظهر

أكد الرئيس التنفيذى لشركة إينى الإيطالية كلاوديو ديسكالزى إن الشركة بدأت حفر بئر استكشافية جديدة بحقل ظهر، ووصل الحفر حاليا حتى 2300 متر. وأضاف ديسكالزى خلال كلمته بالجلسة الثانية فى اليوم الأول لمؤتمر ومعرض البترول الدولى إيجبس 2017 ، أن البئر به مبشرات جديدة بخلاف ما كشفت عنه الآبار التى تم حفرها فى حقل ظهر. 


وأكد أنه لذلك اتخذت شركة إينى قرارا بتوجيه معظم استثماراتها فى العالم لمصر، نظرا للثقة التى وجدتها إينى فى النظام المصرى، والتزام الحكومة المصرية معها.وأشار إلى أن الاستثمار فى مصر هو المستقبل لأنه سوف تكون المورد الأكبر للغاز لدول أوروبا، وأنها سوف تصبح مركز الطاقة فى المنطقة والدول المحيطة بها.


الرئيس التنفيذى لمجموعة "إديسون" الإيطالية:
سنواصل الاستثمار فى مصر

أعلن الرئيس التنفيذى لمجموعة إديسون الإيطالية، مارك بنايون، فى تصريحات إن المجموعة ستواصل الاستثمار فى مصر خلال الفترة المقبلة. وكانت مجموعة إديسون قد وقعت اتفاقا بقيمة 86 مليون دولار مع الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية )إيجاس(، للتنقيب عن الغاز الطبيعى والنفط فى البحر المتوسط، وتمضى الحكومة المصرية قدما نحو إعادة جذب المستثمرين الأجانب فى قطاع الطاقة، فى مسعى لتخفيف الضغط على المالية العامة للبلاد، وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة، وفى ديسمبر وافقت مصر على ستة عروض للتنقيب عن النفط والغاز بقيمة تصل إلى 200 مليون دولار.

وزير البترول : 270  مليون دولار شهريا فاتورة الغاز المسال بمصر


وأكد الوزير أن البنك المركزي المصري، يوفر شهريا لوزارة البترول نحو 800 مليون دولار قيمة استيراد المنتجات النفطية المختلفة والغاز المسال. وقال الوزير في تصريحات على هامش الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "إيجبس 2017 "، إن تلك القيمة تأتي لسداد احتياجات السوق المحلية، مشيرا إلى أن تلك القيمة في طريقها للانخفاض مع دخول الاكتشافات الجديدة لخريطة الإنتاج، وعلى رأسها حقل "ظهر".


وأوضح وزير البترول أن فاتورة الغاز المسال بمصر الآن تبلغ 270 مليون دولار شهريا، بنحو 1.1 مليار قدم مكعب يوميا، كما يبلغ الإنتاج الحالي للغاز الطبيعي 4.45 مليار قدم مكعب يوميا.



حلقة نقاشية وزارية عن دور الحكومات فى ضخ الاستثمارات الأجنبية المباشرة

وزير البترول : إصلاح منظومة دعم الطاقة بالتوازى مع شبكات الحماية الاجتماعية 


وقد نظمت وزارة البترول الحلقة النقاشية الأولى على المستوى الوزارى تحدث فيها المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية والدكتور إبراهيم سيف وزير الطاقة والثروة المعدنيه الأردنى والدكتور موسى عمران وكيل وزارة الكهرباء والدكتور سيريليوس هيمونوس وزير الطاقه القبرصى، حول دور الحكومات فى تقديم فرص الاستثمار الواعدة فى مجال البحث والاستكشاف وإنتاج البترول والغاز فى السوق الحالية لكل دولة فى شمال إفريقيا، وقال المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، إن الوزارة بدأت عملية إصلاح القطاع، بتشخيص المشاكل التى تواجهه، ووضع حلول لكيفية حلها، مضيفا أن أبرز تلك العقبات هى وجود سوق موازية للدولار، وعدم توافره مما أدى إلى مواجهة المستثمرين الأجانب صعوبات فى استعادة مكاسبهم وتحويلها للخارج، وحتى صعوبة الحصول على الدولار لاستيراد مستلزمات النشاط، ولذا كان قرار الحكومة مطلع نوفمبر الماضى بتعويم الجنيه، خطوة ضرورية.


وأضاف الوزير خلال كلمته بالجلسة النقاشية الأولى أنه عقب اتخاذ قرار تعويم الجنيه، كان لابد من اتخاذ تدابير أخرى مثل إصلاح منظومة دعم الطاقة والمحروقات، وهذه خطوة طالما عملت عليها الحكومة طوال السنوات الثلاثين الماضية، ولسوء الحظ كان هذا على حساب البنية التحتية، ولذا كان لدينا بنية تحتية تعانى فى نظم المصافى، وشبكات البترول، وخطوط الأنابيب .


وقال :"إلا أن إصلاح منظومة دعم الطاقة، لا يمكن أن يتم بين ليلة وضحاها، ويجب أن يتم بالتوازى مع شبكات الحماية الاجتماعية، والتى تتولى الحكومة حاليا إصلاحها، كما لدينا قانون جديد للاستثمار من شأنه معالجة كل الثغرات التى اعترت القانون السابق

وأضاف خلال حديثه عن خطوات الحكومة لإصلاح قطاع البترول، قائلا :"بالإضافة إلى ما سبق، توصلنا إلى صفقات متوازنة مع شركائنا من المستثمرين، كما قمنا بتعديلات على تسعير بعض صفقات الامتياز بشكل يسير وسهل".


واستطرد :"كما قمنا بسداد جزء من المستحقات المتأخرة للشركات الأجنبية، وملتزمين بالسداد، ونعمل على قدم وساق على برنامج لسد الفجوات، فضلا عن التزامنا بتوفير الفرص الاستثمارية ليس فقط فى الاكتشافات، ولكن أيضا فى الصناعات التحويلية والوسيطة"، مضيفا أن هناك تعليمات رئاسية، بسداد قيمة مديونية الشركاء الأجانب فى أقرب فرصة، قائلا: "ملتزمون بسداد هذه المديونية".


وزير البترول فى جلسة تحويل مصر إلى مركز اقليمى لتداول وتجارة الطاقة

مشروع تحديث قطاع البترول لضمان إستمرار النجاح وتحويل الشركات القابضة والهيئة إلى شركات عالمية كبرى


أوضح المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية فى جلسة تحويل مصر إلى مركز اقليمى لتداول وتجارة الطاقة أن ماحققه قطاع البترول خلال ال 3 سنوات الماضية يعد قصة نجاح ووجود الشركاء هنا معنا يؤكد هذا النجاح وما قدمناه من جهد وبذلناه من عطاء يؤتى ثماره ليثبت اننا على الطريق الصحيح ولاستمرار هذا النجاح حرصنا على وضع مشروع لتحديث وتطوير قطاع البترول ويوما ما سيتحقق الحلم لنرى الشركات القابضة وهيئة البترول مثل اى شركة عالمية كبرى ناجحة فى مجال البحث والاستكشاف والانتاج بينما يقتصر دور الوزارة على وضع السياسات ومتابعة تنفيذها والامر ليس متروك للحظ او التغيير بسبب تغيير حكومى او تغيير قيادة سياسية 

وأشار الوزير الى ان تأكيد المهندسة سارة رئيس شركة كويت انرجى على استمرار تواجد نشاط شركاتها فى مصر لمدة طويلة يؤكد اننا فى وضع تنافسى ويحفزنا للاستمرار فى تنفيذ ما نفعله واننا على الطريق السليم. وقال الوزير )) ايضا لابد ان نهتم بجانب هام فى مقومات مركز الطاقة وهو التكرير. فكل ما نقوم به الان هو سبل تحسين الانتاج من الزيت الخام للحفاظ على معدلاته ومنظومة التكرير الحالية لا تساعدنا على توفير كافة احتياجاتنا المحلية من المنتجات البترولية لسد الفجوة بين الانتاج والاستهلاك.


لذا وضعنا خطة تكرير استثماراتها 8 مليار دولار بهدف تحديث معامل التكرير وتوسعتها لتعزيز قيمتها المضافة فى المستقبل، من خلال استيراد الخام لتكريره فى المعامل

وقال أن هناك مشروعات جديدة لتوسعة الموانىء مثل مشروع شركتى سوميد و سونكر فى العين السخنة وهى مشروعات تساعدنا لتحقيق هدفنا كمركز اقليمى ، كما ننشىء مستودعات للتخزين فى السخنة والبحر الاحمر وتضيف لطاقتنا الاستيعابية من خام وغاز. 


ايضا تحتاج البلاد لمنافذ توزيع اضافية جديدة لتشجيع المستثمرين فى هذا المجال ، فتجارة التجزئة من خلال منافذ او محطات تموين الوقود يشجع المستثمرين على ضخ استثماراتهم .


المهندسة سارة اكبر : شركة كويت انرجى تنتج 20 ألف برميل يوميا في مصر


قال مهندسة سارة اكبر الرئيس التنفيذى لشركة كويت انرجى تتميز منطقة الشرق الأوسط، بانخفاض تكلفة الإنتاج فهي عاصمة البترول والغاز . 


وأكدت أن هناك فرق كبير بين تكلفة البحث والاستكشاف والإنتاج من البترول والغاز في مصر وبين باقي الدول الأخرى ، والشركات العالمية الكبرى مثل بى بى واينى يبحثون عن البترول في مصر بهذه الاستثمارات الضخمة . ان منطقة الشرق الأوسط هي كنز البترول والغاز في العالم وأفضل منطقة للاستثمار وأخر برميل من البترول والغاز سيخرج من هذه المنطقة.


تعمل كويت انرجى في 7 دول ومن خلال عملنا في كل هذه الدول اشهد أن مصر من الدول التي تتمتع بشفافية ومصداقية في التعامل.


وخلال العشر سنوات التي عملنا فيها في مصر حققنا عدة اكتشافات بنسبة نجاح 50 % ونقوم بإنتاج 20 ألف برميل يوميا في مصر وهم من أفضل الشركاء في مجال البحث والاستكشاف ونحن شركاء معهم في العراق في حقلي سيبا والفيحاء وهى من أفضل الشركاء.


وأضافت نتعاون على مستوى اكبر بين الدول، مثل السعودية والأردن الذين يستوردون الغاز ونحن في الكويت نستورد الغاز ، ولكن انا متفائلة أن المنطقة تتجه نحو الاستقرار والازدهار حيث أن العلاقات المبنية على أساس التعاون في مجال البترول والغاز ستعود على المنطقة اجمع بالخير. وقالت وانأ أدعو الشركات الخاصة التي لم تدخل السوق بعد للدخول هنا ، ونحن على استعداد للاستثمار هنا لآلاف السنوات القادمة 











Share on Google Plus

About Petroleum Marine Services

0 التعليقات: